كلام ماروعه وما اجمل وادق معاني هذا الكلام لكن اين المستمع

حبيبي نتجاوب مع الله. الله تعالى تجارته مضمونة: انه يريد الآخرة وانتم تريدون الدنيا. يريد الآخرة له؟ سبحان الله من فكر في ذلك !! يريد لنا الآخرة. أي حسن الثواب. ما يفعل الله بعذابكم أن شكرتم وآمنتم. وإما قضية انه نحن نقصر. لا. معناه إننا نحن خاسرون فبحسب النتيجة انه هذا هو، انه إما أن تمشي عدل وإما أن تأخذ دربك الآخر. وأنت لا محالة مليون بالمية واصل إل...ى ذلك الطريق -گـول لا !-. فإنما نهتم بأمور عشوائية ونختلف على أمور عشوائية ونتقاتل على أمور عشوائية أهون من عفطة عنز (ازهد عندي من عفطة عنز) هكذا يقول إمامنا أمير المؤمنين سلام الله عليه. -انتو شوفو مهر الزهراء أشگد چان؟ والأمور التي اشترالهيا ليلة الدخلة أشگد چانت ؟- جلد كبش ينامان عليه ليس غرفة نوم فاخرة، ولا زولية ولا سيارة سوبر ولا أي شيء آخر. عَدّل التراب في غرفته، -فد- زنبيل رمل ناعم نشره في الغرفة وعليه إهاب كبش أي جلد كبش وينامان عليه، وكان الله يحب المحسنين أو -فد- طاسة لشرب الماء ربما خزفية ونحو ذلك من الأمور.كلام المعصومين والأدعية إنما هي لهدايتنا ورعايتنا وتكاملنا وإيماننا -گول لا، سبحان الله !- زين -الإمام گالها وراح سلام الله عليه؟ أحنه نحتاج إلى قدم من التجاوب والالتفات والإصغاء بس. هذا النه زين حبيبي، إلك زين حبيبي- أما أن تهمل الأدعية مجرد الثواب إن شاء الله بعد مليون سنة بالآخرة -إلك موزين حبيبي- بئس الفعل فعلك، أصغ إلى الأدعية أحسن مما تصغي إلى اي متكلم أمامك حتى لو كان اعلم العلماء.

علما انه كلام الشهيد محمد الصدر _عليه سلام الله